ارفق مقالين في موضوع اللغة وخطابات التحرر. وقد كنت قد كتبت "خطاب التحرر" إلا أنني سريعاً ما ادركت ان للتحرر طرقه المختلفة فتحولت الى التعددية وكتبت "خطابات التحرر"، وما لهذا الانتقال الا أن يعبر عن مدى تركيبة الموضوع.
المقالات المرفقة تفتح أسئلة اكثر مما قد تحمل اجوبة. تعريب الخطاب التحرري النسوي والمثلي ليكون اصيل وعضوي في المجتمعات العربية من جانب، ام تواصل مع الخطاب العالمي بلغته المهيمنة وثقافته من جانب اخر، وفي كلا الحالتين لا بد من طرح السؤال بأي مدى يكون اي من الخيارين تحرري للأقليات الاثنية في المجتمعات العربية؟
الاغتراب باللغة - ثورات أجندات وتابوهات لغوية (نسرين مزاوي، قديتا، مارس 2012)
نحو نقد الخطاب النسوي العربي (ابتهال محادين، حبر، مارس 2014)
نقاش يبدو انه سيبقى مفتوح لكنه مهم لذاته للوقوف على معاني وابعاد الخيارات المختلفة.
المقالات المرفقة تفتح أسئلة اكثر مما قد تحمل اجوبة. تعريب الخطاب التحرري النسوي والمثلي ليكون اصيل وعضوي في المجتمعات العربية من جانب، ام تواصل مع الخطاب العالمي بلغته المهيمنة وثقافته من جانب اخر، وفي كلا الحالتين لا بد من طرح السؤال بأي مدى يكون اي من الخيارين تحرري للأقليات الاثنية في المجتمعات العربية؟
الاغتراب باللغة - ثورات أجندات وتابوهات لغوية (نسرين مزاوي، قديتا، مارس 2012)
نحو نقد الخطاب النسوي العربي (ابتهال محادين، حبر، مارس 2014)
نقاش يبدو انه سيبقى مفتوح لكنه مهم لذاته للوقوف على معاني وابعاد الخيارات المختلفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق